رسول الله صلى الله عليه وسلم محاصر في غزة
أصبحنا نتسائل أن لو كان رسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة اليوم محاصرون بغزة هل كانت الجيوش العربية والأسلامية تتحرك لنصرتهم أؤكد لكم بأن لا ولا ولا هل كانت ستفتح لهم المعابر أؤكد لكم بأن لا ولا ولا أذا لماذا ؟؟؟؟؟ لا أدري ربما لأنهم أصوليون أو أرهابيون كما تقول أمريكا ربيبة العرب تقولون لماذا هذا الكلام أقول لكم سمعتها بأذني ورأيتها بأم عيني عندما سئل أحد أعضاء الكونكرس الأمريكي عن الأسلام بعد ضرب أبراج الحادي عشر من أيلول سئل لماذا تقولون عن المسلمين أنهم أرهابيون قالها وبدون حياء وخجل ولايستحي من أحد وبجرأة كاملة وتامة ووالله على ما أقول شهيد أتعرفون ماذا قال قال هذا الدين وكتابهم ماجاء فيه خير لا نرى ألا هذا الرجل وهو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يأمر بالقتل والدمار وتشريد من ليسو بمسلمين وأفكاره مايدعو للسلام قط هذا هو رأي هذا الرجل الذي أتى لنا بوجهة نظر بلاده قاطبة ولكن هذا كان صاحب جرأة وبصراحة كلهم جريئين ولكن المصالح تحثهم على المداهنة لأنها لولا المال العربي ما وصلو الى الذروة أذا ففي أسلامنا زور وشك لماذا لأننا لا ننصر نبينا صلى الله عليه وسلم وصحابته لأن الذين في غزة هم أرهابيون كما يقول بيريز عندما قال نحنو حققنا الحرب ضد الأرهاب خلال 15 يوما ما أن عجزت دول عن محاربتهم ل15 عاما وما أرهابهم ألا أنهم يخطبون في المساجد والجوامع ولأنهم يبنون مدارس لتعليم القرأن الكريم ولأنهم يعلمون الأجيال الجهاد ولأنهم من أمة محمد صلى الله عليه وسلم هذا هو أرهابهم الوحيد أما الصواريخ التي كانت تطلق كل شهر مرة بمعدل صاروخ أو أثنان ولا تقع ألا في مناطق خاليه للترهيب فقط لأن من يطلق هو صاحب حق وأرضه مسلوبه ومحارب ومحاصر ومطهد وأذا دافع عن نفسه فسيضرب بقبضة من حديد كما يقولون الساسه اليهود لعنة الله عليهم والمخزي والمذل مع كل هذا الدمار والسلاح الفتاك تكافئ أسرائيل بقذائف هدية من أعضاء الكونكرس الأمريكي والشعب الأمريكي للشعب الأسرائيلي مع الدعوات وكذلك الصلوات طبعا يشاركهم بهذهي الدعوات والصلوات الحكام العرب وعندما يسئل العرب لما لا تمدون المقاومة لا نقول المجاهدين لأن الثوريون أرادو تحريف كلمة الجهاد لأنها أصبحت عيب أمريكا والغرب يزعلون حطولها مسمى أخر المقاومون أو الأنفصاليون أو الثوريون سمهم ما شئت ولكن لا تسميهم بالمجاهدين هذا يحض على الأرهاب أما هم فلهم الحرية فيسمون حربهم ضدنا بالحرب المقدسه المهم سئل العرب عن مد المقاومة قالو نحن نريد رفاهية الشعب الفلسطيني ولسنا هنا لتسليحهم الله أكبر أمريكا تمد أسرائيل المصنعه بالذخائر ونحن نمدهم بالعيش الهنيئ الذي لم يروه ولن يروه لأنهم عرب ومسلمين والمخزي قال كل حاكم عربي كلمته عن غزة وبدأت فضائيات وقنوات التابعه لذلك الحاكم تبث لقطات من خطابه التاريخي لبطل الأمة وحاميها ومنقذها ومحييها ومميتها مع نغمة زينة وما يعانيه أهل غزة ومع لقطه لذلك الحاكم وهو يتحدث وهو يقول هذهي جريمة حرب ثم يأوي الى فراشه والفضائيات والقنوات التابعه له تتولى المهمة عنه و قال كلمته عن غزة واهل غزة وسكت لكي لا يثير الرأي العام لشعبه ضده عباقره وأحييهم على هذهي العبقريه التامة التي ما خرجت منهم بل من سادتهم في البيت الأسود بأمريكا أذا الى متى أؤكد لكم مرة أخرى أن لو رسول الله صلى الله عليه وسلم اليوم محاصر هو وصحابته ما كنا نصرناهم أبدا وتقولون كيف رسول الله صلى الله عليه وسلم محاصر أقول لكم بأن الأعمال تعرض على النبي صلى الله عليه وسلم وأكيد يتحسر على أمته التي رضخت للذل والهوان ولاحول ولا ولا قوة ألا بالله